فعلوها حسينية
حقاً القوم أبناء القوم
القسم » شهداء أهل البيت (عليهم السلام)- مسلم بن عقيل
» الخيانة والغدر » -
http://alhodacenter.org/ashora/detai...d=3277&pbook=1
وخان أهل الكوفة زيدا وغدروا به بعدما عاهدوا على نصرته والذب عنه فقد أسلموه عند الوثبة، وتركوه مع القلة من أصحابه في ميدان الجهاد، ولما رأى زيد تخاذلهم راح يقول: " فعلوها حسينية ".
ولقد غدروا به كما غدروا بجده الحسين من قبل، وأيقن زيد بفشل ثورته، واستبان له أن لا ذمة لأهل الكوفة، ولا وفاء لهم، وقد خاض مع أصحابه الحرب في شوارع الكوفة وأزقتها، وأبلى في المعركة بلاء حسنا، وما رأى الناس قط فارسا أشجع منه
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
ثم خرج من عنده وهو يقول : لم يكره قوم قط حر السيف إلا ذلّوا , فلما وصل إلى الكوفة اجتمع عليه أهلها فلم يزالوا به حتى بايعه مائة ألف سيف , فلما قام بالحرب ونادى بشعار رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : يا منصور أمتك , نقضوا بيعته , فلما رأى ذلك قال : أين الذين بايعوني ؟ فعلوها حسينية ثم أنشأ يقول :
أذل الحياة وعز الممات وكـلاً أراه طـعاماً وبـبـلا
فإن كـان لابد من واحد فسيري إلى الموت سيراً جميلا
http://www.holykarbala.net/books/tar...t2/17html.html
ماهي حكاية الشيعة مع المائة ألف سيف؟ فبعد وعد الحسين بمائة ألف مقاتل تكرر وعد المنافقين الشيعة بنفس العدد لزيد!
وكان مسلم كتب إليه قبل أن يقتل بسبع وعشرين ليلة،
وكتب إليه أهل الكوفة: ان لك هاهنا مائة ألف سيف فلا تتأخر.
الارشاد للمفيد صفحة 70 الجزء 2
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
شهداء أهل البيت (ع) مسلم بن عقيل -
الحاج حسين الشاكري - الصفحة ٧٠
وخان أهل الكوفة زيدا وغدروا به بعدما عاهدوا على نصرته والذب عنه فقد أسلموه عند الوثبة، وتركوه
مع القلة من أصحابه في ميدان الجهاد، ولما رأى زيد تخاذلهم راح يقول:
" فعلوها حسينية ".
لقد غدروا به كما غدروا بجده الحسين من قبل، وأيقن زيد بفشل ثورته، واستبان له أن لا ذمة لأهل الكوفة، ولا وفاء لهم، وقد خاض مع أصحابه الحرب في شوارع الكوفة وأزقتها، وأبلى في المعركة بلاء حسنا، وما رأى الناس قط فارسا أشجع منه
القوم أبناء القوم
كمافعلوها مع علي والحسن والحسين رضي الله عنهم فعلوها مع الحفيد زيد رحمه الله
فقد كتب الشيعة في الكوفة للحسين كما كتبوا لزيد
يقول الشيخ المفيد شيخ الرافضة
((وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسول الله صلى الله عليه وآله نحو العراق للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه وارضاه للدعوة إلى الله والبيعة على الجهاد فبايعه أهل الكوفة علىذلك وعاهدوه وضمنواله النصرة والنصيحة ووثقواله في ذلك وعاقدوه))
الارشاد للمفيد الجزء2صفحه31
وايضاً
((فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان ابن صرد فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه فقال سليمان:إن معاوية قد هلك وإن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته وقد خرج إلى مكة وأنتم شيعته وشيعة أبيه فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدو عدوه))
الارشاد للمفيد الجزء2صفحه36
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
* ( مقتل زيد بن علي والسبب فيه )
فأتى القادسية ثم إن الشيعة لقوا زيدا فقالوا له . ابن تخرج عنا - رحمك الله - ومعك مائة الف سيف من اهل الكوفة والبصرة وخراسان يضربون بني أمية بها دونك ، وليس قبلنا من اهل الشام إلا عدة يسيرة . فأبى عليهم ، فما زالوا يناشدونه حتى رجع بعد ان اعطوه العهود والمواثيق . فقال له محمد بن عمر . اذكرك الله يا ابا الحسين لما لحقت بأهلك ولم تقبل قول احد من هؤلاء الذين يدعونك ، فانهم لا يفون لك ، اليسوا اصحاب جدك الحسين بن علي ؟ قال . اجل . وابى ان يرجع واقبلت الشيعة وغيرهم يختلفون إليه ويبايعون حتى احصى ديوانه خمسة عشر الف رجل من اهل الكوفة خاصة ، سوى اهل المدائن ، والبصرة ، وواسط والموصل وخراسان ، والري ، وجرجان . واقام بالكوفة بضعة عشر شهرا
http://www.shiaweb.org/books/muqatel/pa13.html
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
تاريخ الكوفة - السيد البراقي - الصفحة ٣٩٢
وأسروه وأتوه به إلى يوسف بن عمر فقتله.
ولما دخل زيد الكوفة أشار عليه نصر بن خزيمة بالتوجه نحو المسجد الأعظم لاجتماع الناس فيه.
فقال له زيد: إنهم فعلوها حسينية.
فقال نصر: أما أنا فأضربن معك بسيفي هذا حتى أقتل.
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
فتبرأ زيد منهم وصاح: فعلوها حسينية. ولما بلغ الصادق عليه السّلام حديثهم معه تبرأ منهم؛ وقال: برئ الله ممّن تبرّأ من عمّي زيد. وقال لجماعة من أهل الكوفة سألوه عن زيد والدخول في طاعته: ( هو والله سيدنا وخيرنا ) (111)، فكتموا ما أمرهم به وتفرقوا عنه
http://www.imamreza.net/arb/imamreza.php?id=2345&page=3
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
موسوعة التاريخ الاسلامي، الجزء السابع ص
(123)
تحقيق و تأليف: محمد هادي اليوسفي الغروي
ولما رأى زيد خذلان أهل كوفان قال لنصر العبسي : يا نصر ! أتخاف أن يكونوا قد فعلوها حسينية ! فقال : أما أنا فواللّه لأضربنّ معك بسيفي هذا حتّى أموت جعلني اللّه لك الفداء ! إنّ الناس مَحصورون في المسجد الأعظم فامض بنا نحوهم
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
ابو الحسين زيد الشهيد ص 72
السيد محسن بن عبد الكريم الأمين
فقال زيد لنصر ابن خزيمة تخاف على اهل الكوفة ان يكونوا فعلوها حسينية فقال جعلني الله فداك اما انا فوالله لاضربن بسيفي هذا معك حتى اموت
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
واقبل زيد بن علي فقال: يانصر بن خزيمة اتخاف اهل الكوفة ان يكونوا فعلوها حسينية؟ قال: جعلني الله فداك اما أنا فوالله لاضربن بسيفي هذا معك حتى اموت.
http://www.al-shia.org/html/ara/book...qatel/a32.html
الانهزامية :
والظاهرة الغريبة التي عرف بها المجتمع الكوفي هي الانهزامية ، وعدم الصمود أمام الاحداث فاذا جد الجد ولوا منهزمين على أعقابهم فقد أجمعوا في حماس على مبايعة مسلم ونصرته، ولما اعلن الثورة على ابن مرجانة انفضوا من حوله حتى لم يبق معه انسان يدله على الطريق وقد وقفوا مثل هذا الموقف من زيد بن علي، فقد تركوه وحده يصارع جيوش الامويين، وراح يقول :
" فعلوها حسينية "
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...5/book10/8.htm
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
المذاهب والفرق في الإسلام ص26
صائب عبدالحميد
فلمّا وجد زيد نفسه في قلّة من أصحابه يقاتل يوماً بعد آخر ، قال لأحد قادة جنده : أتخاف أن يكونوا قد فعلوها حسينية ؟ يريد أنّهم يخذلوه كما خذلوا الحسين
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^