بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
عند تحقيق الزميلة لحال إبراهيم بن هاشم، ذكرت:
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
أين النص من أحد المعصومين بوثاقته وبعدالته
أو نص من أحد الأعلام المتقدمين .
|
|
 |
|
 |
|
بينما في تحقيقها، لحال أبان بن عثمان، ذكرت:
1-ثم الرجل قد ضعفه ابن داود الحلي في " رجاله ص 226"
2-إن فخر المحققين قال سألت والدي عن إبان بن عثمان
فقال الأقرب عدم قبول روايته لقوله { إن جاءكم فاسق } ولا فسق أعظم من عدم الإيمان " تنقيح المقال 1/6)
3- قال العلامة في " الخلاصة "
والأقرب عندي قبول روايته وإن كان فاسد المذهب "تنقيح المقال 1/6 .
فهل العلامة، وفخر المحققين، وابن داود من المتقدمين!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا ما يسمى الكيل بمكيالين!!
وأيضا:
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
- صفوان هو ابن يحيى .
- هو من الواقفة ، والواقفة إنما سموا بهذا الاسم
|
|
 |
|
 |
|
أقول: لم أجد مصدرا لهذا الكلام، والظاهر أن الإشتباه في مراجعة كتاب المشايخ الثقات، هو ما سبب هذا اللبس!!
لن أذكر سبب هذا اللبس، فقط كي أترك للزميلة فرصة للخروج، من هذا المأزق!!
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
فقد روى الكشي في رجاله ( ص 424) أن محمد بن إسماعيل بن بزيع قال أن أبا جعفر عليه السلام كان يخبرني بلعن صفوان بن يحيى ومحمد بن سنان فقال :
إنهما خالفا أمري "
|
|
 |
|
 |
|
أقول: فرصة أخرى، للخروج من المأزق، فهل لك أن تذكري بقية الرواية!!
ثم من المضحك جدا مناقشة وثاقة صفوان بن يحيي، لأن من يناقش وثاقته، كمن يناقش وثاقة الشعبي أو الثوري أو وكيع لدى السلفية!!
لكن أين من يعقلون!!
هذه فقط من المقبلات، لأني لم أدخل بعد في الموضوع، ولنا رجعات طويلة إن شاء الله!!
بالمناسبة: قد أغيب عن الموضوع، وكل المواضيع التي أحاور بها في المنتدى، بسبب بعض ظروف العمل!!
مع تحيتي.